تحديات الصحة بعد الأربعين تحتاج إلى الالتزام بالنصائح التي تقلل من المخاطر الصحية، والحرص على الاستمتاع والاهتمام بالرعاية الذاتية.
مقاله طبيه ممتازه وتحتوي علي معلومات متنوعه اول مره اقرأ مقا...
كذلك يمكن أن يتأثر السمع ويضعف بسبب التغيرات في بنية الغشاء الطبلي والأذن الداخلية.
وصولك لعمر الأربعين يعني أنك وصلت للنضح العقلي اللازم كي لا تكترث لكلام الناس، ولا تولي أي أهمية لأحكام الناس حول ما تقوم به، وهذا أيضاً يعتمد على قوة الشخصية التي تلعب دوراً في هذا الأمر، لذا أثمن نصائح عمر الأربعين هي أن تعيش حياتك وأن تقوم بكل ما تحبه دون أن تستمع حتى لرأي الناس فيما تفعل.
لا يمكن البت في تناول مكمل غذائي أو لا للحفاظ على صحتك بعد عمر الأربعين دون استشارة اختصاصي التغذية.
ابتعد عن شرب الصودا؛ إذ إنّ شرب الصودا، يرتبط بزيادة الوزن ومقاومة الأنسولين في حالات مرض السكري.
من أكثر الأمور تأثيرا على الصحة بعد الأربعين التدخين الذي يعتبر من أسوأ العادات التي يجب التوقف عنها فورا وفي أي سن، كونه مسبب لكثير من أمراض الجهاز التنفسي والسرطان، غير أنه قد يؤدي إلى الوفاة المبكرة، ولذلك يجب أن يكون الإقلاع عن التدخين من ضمن التحديات لصحة أفضل بعد الأربعين ومن أجل التحكم في ضغط الدم.
الكربوهيدرات المكررة، مثل: المعكرونة والخبز الأبيض والمشروبات الغازية لأنها تؤدي إلى تراكم الدهون.
لذلك ننصحك باختيار منتجات زيتية أو منتجات مصممة خصيصًا للعناية بالبشرة في هذا العمر.
مما يسبب ضياعه و نقصان عدده، الامر الذي يسبب زيادة مخاطر الاصابة بالسكري و تلف الجينات و نقص هرمون النمو. بالاضافة إلى تسريع الاصابة بالشيخوخة المبكرة وظهور التجاعيد.
من الطبيعي أن تتعرض الهرمونات إلى تغيرات الحفاظ على الشباب في سن الأربعين بمرور كل فترة، ومن أكثر الفترات الحرجة هي ما بعد الأربعين عندما تتعرض الهرمونات إلى التغير عند النساء والرجال، فقد يتعرض هرمون الأستروجين إلى الانخفاض، وكذلك تقل معدلات هرمون التستوستيرون.
مما يدفع الماء إلى مغادرة الخلية محمل بالسموم و الفضلات إلى الدورة الدموية. حيث تقوم الدورة الدموية بنقل هذه السموم إلى الكلى و الكبد لكي يتم التخلص منها.
حافظ على حياة جنسية صحية، حتى مع دخولك منتصف العمر، فهو جزء مهم من العلاقة الحميمة؛ إذ إنّه من الصعب إعادة الحياة الجنسية الصحية بمجرد إهمالها.
بعد الاربعين يبدأ الجسم في التراجع صحيا مع انخفاض قدرة الجسم على إعادة التشافي. وبالتالي تقل كفاءته بإصلاح التالف من الخلايا و الانسجة في كافة اعضاء الجسم.